تتمة للجزء الاول لمن لم يقرأ الجزء الاول من القصة إضغط هنا
خديجة من بعد سنوات دزواج .. وتأخر الحمل التجأت للطبيب باش تعرف شنو المشكل .. لقات رشيد فجنبها لي وقف معاها وساندها ومخلاو حتى مستشفى الى ودقو بابو .. تحاليل وفحوصات ومحاولات .. كلها بائت بالفشل ..
سنوات كتمر وهي كتشوف الراجل اللي ضحى من أجلها كيتحرم من أجمل شيء فالحياة .. لوقت كيمر وهوما كيكبرو .. ولا نتيجة .. خديجة عاقر وعمرها مغتولد ..
رشيد عمرو ما بين ليها أنه مجروح ولا حزين .. بالعكس كان دائما كيقولها أنه معاها هي ممحتاج حتى حاحة أخرى .. وهادشي مكانش كيقنع خديجة .. لأنها كانت عارفة كيفاش راجلها كيحماق على لوليدات صغار .
رشيد عمرو ما بين ليها أنه مجروح ولا حزين .. بالعكس كان دائما كيقولها أنه معاها هي ممحتاج حتى حاحة أخرى .. وهادشي مكانش كيقنع خديجة .. لأنها كانت عارفة كيفاش راجلها كيحماق على لوليدات صغار .
فكرات مزيان .. وقرات أنها تزوجو .. وففاتحتو فالموضوع .. ليرفض رفضا قاطعا .. لكنها ماستسلماتش .. كل مرة كتقولو
- رشيد نتا غتزوج غير باش تولد وولادك هوما ولادي وحنا هاذ لخير لي ربي عاطينا لمن غنخليوه ..
نهار على نهار .. رشيد كيقولها لا وهي مصرة .. حتى جا نهار وقالها صافي واخا ..
- نلقاو عروسة ويحن الله .. جاوباتو ..
- لعروسة كاينة !
- رشيد نتا غتزوج غير باش تولد وولادك هوما ولادي وحنا هاذ لخير لي ربي عاطينا لمن غنخليوه ..
نهار على نهار .. رشيد كيقولها لا وهي مصرة .. حتى جا نهار وقالها صافي واخا ..
- نلقاو عروسة ويحن الله .. جاوباتو ..
- لعروسة كاينة !
خديجة كانت فكرات قبل فواحد السيدة خدامة عندها .. بنت كبرات فالعمر وبنت ناس وباغا تزوج .. قرررت أنها تقولها ليها .. لبنت وافقات .. واتافقوا أنها تلاقيها مع راجلها فدار عندها .. باش يهضرو ويتفاهمو ومايكون غير لخير ..
وهكذا كان .. جات خديجة بالبنت .. وعيطات للرشيد وقالت ليه هي هادي السيدة .. رشيد سولها بزاف دالأسئلة وفهمها أن خديجة أهم شخص فحايتو وهي الكل فالكل وهي صاحبة القرار .. البنت كانت موافقة على جميع شروط ..
بعد يومين .. اختفت البنت !!
يتبع الجزء الثالث إضغط هنا
SOCIALIZE IT →