معانات كل من امازيغ الريف
لطالما شهدنا فيديوهات لاناس ثم تهميشهم في حقوقهم الواجبة
لكثرة البرودة التي فالسكان يحتاجون الى الحطب مما يجعلهم يخاطرون بانفسهم لإحضاره أينما وجد
وأقترح مشاهدة هذا الفيديو لتكون في واجهة ما نحن عليه غافلون من اخوتنا الريفيون
معانات الاطلس الكبير و التعليم
معانات الاطلس الكبير والصحة
لطالما شهدنا فيديوهات لاناس ثم تهميشهم في حقوقهم الواجبة
المعانات الاطلس الكبير مع الطقس
لا يخفى عليكم طقس المناطف الريفية و كل مناطق السلسة الجبلية من افران حتى الشمال فهناك يتردد جو شديد البرودة مما يجعل السكان غير مأولين لممارسة مهنتهم اليومية لصلابة اعضاهم فالجو الشديد البرودة يجعل الانسان مشللا و غير قادر على ممارسة اي عمل
لذا فعند حلول الشمس او عند انخفاض شدة البرودة يذهبو لتحطيب و هي عملية جد صعبة خاصة في مناطق جبلية و في مناطق لا يتواجد فيها ادنى مقايس السلامة الطرقية او حتى الطريق حيت يتماشون عبر الحبال و عبر سهول و جبال الوعرة
و كذالذ تلك الكثل الثلجية المهمة التي تسقط من السماء و تشكل ثقلا كبيرا على بيت بني من حجر وليس له ما يساعدهم ضد تجنبهم ذاك التراكمات التي قد تنتج لنا انهدام البيوت و تخريب للمحاصيل الزراعية و خلق عائلات مشردة
يستبوجت على الدولة فعل اللازم مع هؤلاء اليسو اناس يستحقون العيش كما يجب اليسو مواطنين لديهم حقوق وواجبات حيال الدولة إن لم نتضامن من أجل إخوتنا في المناطق المنكوبة التي لا نعرف حتى اخبارها و اخبار حال اهلها فقليل ما نرى
في بعظ من القنوات البث التلفزي عن بعض من تلك المناطق التي لايتحمل صحفيونا الذهاب اليها فماذا عن من هم يعيشون فيها
في بعظ من القنوات البث التلفزي عن بعض من تلك المناطق التي لايتحمل صحفيونا الذهاب اليها فماذا عن من هم يعيشون فيها
لكثرة البرودة التي فالسكان يحتاجون الى الحطب مما يجعلهم يخاطرون بانفسهم لإحضاره أينما وجد
وأقترح مشاهدة هذا الفيديو لتكون في واجهة ما نحن عليه غافلون من اخوتنا الريفيون
معانات اخوتنا في الاطلس الكبير من برودة الطقس تؤول اليهم بالمخاطرة بحياتهم لإيجاد حطب يدفؤون به مريضهم او أطفالهم فالحط...
Posté par Fatima Agadir sur dimanche 13 mars 2016
معانات الاطلس الكبير و التعليم
عندما نتكلم عن التعليم و الحصيلة العلمية عند سكان تلك المناطق فنحن نتكلم عن قطعة لحم يشمها قط و لا يعرف اين قد يجدها
التعليم في العموم هو نور ليفتح لعقل الانسان ليجد حلولا لأبسط و اعقد مشكل قد يتعرض له الانسان كلما كان الانسان مثقفا و متعلما كلما عرف كيف يعيش بتوازن و بسعادة
أغلب نسبة الأمية المسجلة بالبلاد من تلك المناطق و لسبب في ذالك عدم وجود المدارس فس بعض المناطق
اما في المناطق الاخرى فهي ابعد من مسافة نصف يوم مشيا اما في المناطق الاخرى فهي ابعد من ان يرضى أستاذ ام معلم بممارسة عمله فيها
هنالك اسباب عديدة من ارتفاع نسبة الأمية في هاته المناطق و أكبر سبب المخاطر التي يتعرض لها الاطفال في الطرق الوعرة التي لن يستطيع شخص بالغ من المدينة السير فيها فنجد جبال ذات تضاريس وعرة ونجد انهار او وديان بدون جسور مما يستلزم على الساكنة الى التسلق في حبال كما راينا في الفيديو السابق
معانات الاطلس الكبير والصحة
عندما نقول الصحة فنتكلم عن المستشفيات و الصيدليات و المصحات ....
فعند هؤلاء المساكين القابلين على مخاطر صحية أكثر من غيرهم ليس لديهم ولا مستشفى ذو معاير صحية لا جيدة و لا حتى متوسطة بل رديئة المستوى و نجد المستشفى بعيدا عن الساكة ( المواطن المغربي ) فهناك حالات والتي لن تجدها في قنوات الصرف الصحي ( القنوات التلفزية ) الخاصة بنا كشعب و كما مواطنين حالات تموت في طريقها الى المستشفى و حالات نساء حوامل تلد فوق حمارها الذي كانت على متنه نحو المستشفى
هذا إن وجد مستشفى فلبعده عن المدينة و الطرق الوعرة لا يتم تجديد الادواة و الاجهزة المستعملة من قبل والتي ترجع بالمخاطر جد سلبية للمريض لكونها استعملت و لم يثم تعقيمها كالابر و المشراط او المشراح ...
SOCIALIZE IT →